Featuredنشاطات التجمعنشاطات التجمع المركزيةنشاطات فروع التجمع

البيان الختامي للقاء التضامني والداعم للثوار الفلسطينيين

بسم الله الرحمن الرحيم

البيان الختامي للقاء التضامني والداعم للثوار الفلسطينيين

وتحت عنوان: “فلسطين تثور بالسلاح، القدس أقرب واليوم الموعود أزف”

بيروت في 18 أبريل نيسان 2022

دعماً وتضامناً مع فلسطين الثائرة بالسلاح  ومع حماة الاقصى والمرابطين الصامدين دفاعا عن الحق في وجه قطعان المستوطنين والمتطرفين، وتحت عنوان: “فلسطين تثور بالسلاح، القدس أقرب واليوم الموعود أزف” عقد التجمع العالمي لخيار المقاومة ندوة عبر الزوم بدأت الساعة التاسعة مساءاً بتوقيت القدس السبت 16 أبريل نيسان 2022 الموافق 15 من رمضان واستمرت إلى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل.

افتتح اللقاء الأمين العام للتجمع العالمي لدعم خيار المقاومة الدكتور يحيى غدار بقراءة الفاتحة عن أرواح شهداء الثورة الفلسطينية وشهيد القدس الحاج قاسم سليماني وعن أرواح جميع شهداء الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم مخاطباً الحضور أصحاب السماحة والفضيلة والمعالي والسعادة والسيادة والإخوة والأخوات وشاكراً جميع المشاركين في الندوة التضامنية مع الثوار الفلسطينيين.

تعيش فلسطين اليوم أحداثاً جساماً، ومقاومة بطولية نوعية مؤسسة لحقبة فلسطينية عربية إسلامية وعالمية مختلفة عما سبق. فالشعب الفلسطيني شعب الجبارين، وشعب المقاومة الباسلة الذي لا يستكين ولا يستسلم ولم يرفع راية بيضاء في تاريخه قط، طݹر مقاومته البطولية، من العمليات الفردية وعمليات الأسود المنفردة بالطعن والدهس إلى العمل الانتفاضي المسلح، إلى العمليات الفردية النوعية المسلحة في عمق الكيان الصهيوني، كالعملية البطولية التي نفذها قبل أيام معدودة الشهيد البطل رعد حازم وقتل 3 من قطعان المستوطنين وأصاب 15 منهم، وقبلها عمليات بني براك والخضيرة وبئر السبع، وكان حصيلتها قتل 14 جندي صهيوني ومستوطن غاصب.

وبات أبطال المقاومة الفلسطينية معدون ومجهزون وقادرون على اختراق مواقع العدو المحصنة، وينفذون عمليات إطلاق النار باحتراف ويميزون بين الطفل والمرأة والشيخ من ناحية، والعسكري والمستوطن المسلح من ناحية أخرى، ويتصرفون بثقة عالية في النفس ويبهرون العدو ويدبون الرعب في أجهزته وجيشه ويحققون إصابات كثيرة وبالغة في صفوف قطعان المستوطنين وفي معنوياتهم وثقتهم بالكيان المؤقت الزائل حكماً وقريباً بإذن الله.

فالثورة والمقاومة الشعبية والانتفاضة المسلحة التي أطلقها الشعب المقاوم، في الشهر الفضيل شهر الخير والعطاء، ليست منقطعة عن تاريخ المقاومة والصمود والتضحية التي دأب عليها الشعب الفلسطيني منذ وعد بلفور اللعين، ولم يلقي السلاح يوما، ويثور الشعب الأبي بالسلاح في الضفة الغربية وفي فلسطين التاريخية بعد أن خبر انتفاضة الحجارة وانتفاضة تحرير غزة من الغزاة المستوطنين، وخبر الحلول وأوهام التسويات والمفاوضات العبثية وسلطة إدارة السجون والمعازل والتنسيق الأمني. وبعد أن نفض يده من الرهان على أنظمة الحكم العربية والجامعة العربية، أدرك أن النظم والأسر الحاكمة خانت فلسطين وفرطت بها، وطردت قلعة المقاومة سورية من الجامعة العربية، للسيطرة على هذه الأخيرة وجعلها جامعة المستعربين، وشكلت مع مجلس التعاون الخليجي أدوات تبرير واستدعاء غزوات الأطلسي وأمريكا لتمرير صفقات التطبيع والخيانة والتآمر.

فجّر الشعب الفلسطيني انتفاضته المسلحة في الذكرى السنوية الأولى، لموجة سيف القدس وانتفاضة باب العامود والشيخ جراح التي أعادت للقضية الفلسطينية وهجها وجوهرها بصفتها قضية شعب موحد في القدس والضفة وأراضي 48 وفي الشتات، شعب واحد مقاوم وقضية حق وطني وقومي لا تقبل التجزئة ولا التفريط والخيانة ولا التسويات والمماطلة،  وبذلك قرر الشعب الفلسطيني أن لا خيار له، إلا خيار المقاومة المسلحة ضمن البيئة الشعبية الحاضنة والملتفة حول المقاومين الأبطال، والاستناد إلى محور المقاومة الذي راكم الانتصارات واستمرار هدفه المحوري تحرير القدس وكل فلسطين من النهر إلى البحر.

 يثور الشعب الفلسطيني اليوم بالسلاح، وهو يثق بأن محور المقاومة الذي يراكم الانتصارات لإسناد ثورة فلسطين والشعب المقاوم. وأن غزة ولبنان واليمن والعراق وسورية وإيران في أعلي درجات الاستعداد والعدة، ويشكل إعلان سماحة السيد حسن نصر الله أن المقاومة باتت تمتلك سلاح الدفاع الجوي والمسيرات وتقانة جعل الصواريخ دقيقة هو بمثابة إثبات وتأكيد لجهوزية المقاومة، بما في ذلك استعادة الجليل والقدس.

إن ثورة الشعب الفلسطيني المسلحة الجارية وفي هذه المرحلة، التي تأتي في زمن وفي بيئة عربية وإسلامية وعالمية جديدة، بكل تجلياتها ونتائجها وتحولاتها، إنما تصب في مصلحة تطوير وإسناد الانتفاضة الثورة المسلحة وفرصة تحرير فلسطين كل فلسطين بإذن الله وعلى وعد قادة المقاومة فتحرير المقدسات وعودة فلسطين عربية سيدة أزف زمنها، ولن يحول دون التحرير أي قوة أو تحالف ” فما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة”.

ثم أعطيت الكلمة للمشاركين من مختلف القارات ومن دول العالم في الندوة (اسماء المشاركين في الملحق في آخر البيان) الذين أكدوا على ما جاء في كلمة الافتتاح وإثراءها بالآراء والأفكار والمقترحات.

أجمعت الكلمات  والمداخلات واتفقت على النقاط الرئيسية التالية:

أولاً: التحية والتقدير للشعب الفلسطيني الصامد والمرابط في القدس والضفة وغزة وأراضي 48، ولمقاومته الباسلة للكيان الصهيوني تلك المقاومة البطولية والموجة الانتفاضية المسلحة والشعبية الحالية في شهر رمضان المبارك التي أرعبت الاحتلال وهزت أركانه وأمنه، وقطعان مستوطنيه، والتي تتصاعد وتثبت للعدو الصهيوني -رغم محاولات القفز عن حقيقة كونه كياناً محتلاً مؤقتاً- أن الشعب الفلسطيني متمسك بحقه في الحرية والاستقلال والعيش بكرامة على أرض وطنه في كل فلسطين التاريخية في دولة مستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشريف، وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي شردوا منها عنوة وفقاً للقرار الأممي رقم 194.

ثانياً: التحية للحركة الوطنية الأسيرة في معتقلات الكيان الصهيوني عشية يوم الأسير عنوان صلابة الشعب الفلسطيني وثباته على التمسك بحقوقه الوطنية المشروعة، والعمل على استثمار أدوات القانون الدولي، ودعوة مؤسسات الأمم المتحدة لإدانة الممارسات الإسرائيلية وتطبيق اتفاقيات جنيف بمعاملتهم كأسرى حرب، ولإجبار العدو على إطلاق سراح كافة الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب من معتقلاته. والنضال من أجل إستراتيجية كفاحية تستعيد الوحدة الوطنية وتعمل على تطبيق وثيقة الأسرى وقرارات المجلسين الوطني والمركزي ومخرجات لقاء الأمناء العامين، ومواجهة اعتداءات جنود الاحتلال الصهيوني على القدس والمدن والقرى والمخيمات الفلسطينية بصف واحد وموحد، وتطوير الوحدة في الميدان بين مكونات الشعب الفلسطيني وبناء القيادة الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية بكل أشكالها وتوفير الحاضنة السياسية لها في الضفة المحتلة.

ثالثاً: شاء الله عز وجل أن تكون فلسطين مهد الرسالات وأرض الحضارات وقبلة المؤمنين ومعراج الأنبياء، قال تعالى: “وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين”. وقال رسول الله “لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك،” قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: “ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس.” ومن آيات الذكر الحكيم ومن الأحاديث النبوية الشريفة عن فلسطين والأقصى، يستمد أهل فلسطين وكل المقاومين العزيمة والصبر والثبات ومقاومة قوى الاستعمار الغاشم والكيان الصهيوني المغتصب لأرض فلسطين.

رابعاً: أن خيار المقاومة هو الخيار الوحيد لطرد المحتل وقطعان المستوطنين وعودتهم من حيث أتوا فأرض فلسطين ليست لهم، ذلك كان خيار ثورة الجزائر وثورة فيتنام التي تحررت بالمقاومة المسلحة، وبالمقاومة ضد التمييز العنصري نظام الأبارتايد في جنوب أفريقيا، فلا يمكن لأي استعمار استيطاني أو إحلالي أو عنصري إلا أن ينهار ويرحل عندما يصبح احتلاله باهظ الثمن واحتلالاً مكلفاً لا يستطيع تحمله.

خامساً: خيار الشعب الفلسطيني هو خيار المقاومة الشعبية والمسلحة، بينما خيار السلطة الرسمية في رام الله هو خيار الانهزام والتنسيق الأمني وتسليم المقاومين للإحتلال وخيار المفاوضات الأبدية والعبثية، واستجداء “المجتمع الدولي” الذي يدعم ويسلّح الاحتلال ويكيل بمكيالين عندما يتعلق الأمر بعدوانية الكيان الصهيوني. والبديل هو تشكيل قيادة وطنية موحدة في كل موقع وصولاً على قيادة موحدة مركزية تقود المقاومة الشعبية الإنتفاضة المسلحة، لمقاومة وردع الكيان ووضع حداً لعدوانيته، هنا فقط يستمع المجتمع الدولي ويستجيب للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني تحت ضربات المقاومة ورفع كلفة الاحتلال.

سادساً: التأكيد على أن منظمة التحرير الفلسطينية هي الكيان الفلسطيني الجامع للشعب الفلسطيني داخل وخارج الأراضي المحتلة وفق ميثاقها وبرنامجها الوطني الأصلي: حق العودة وتقرير المصير والدولة المستقلة على كامل الاراضي الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف، ولن تتحقق هذه الأهداف دون مقاومة الاحتلال وبكل أشكال المقاومة وتأجيج الانتفاضة الفلسطينية في وجه الاحتلال الغاصب، وإنهاء الانقسام ووأد التنافس على سلطة وهمية سلطة رام الله وسلطة في غزة، وصياغة البرامج الكفاحية ومقاومة العدو المحتل فالشعب الفلسطيني وقواه المقاومة اليوم هو الأقدر على تغيير البوصلة وفرض خياره التحرري بدعم من الشعوب والقوى العربية والإسلامية وأحرار العالم لتمكينه من الصمود ومقاومة الكيان الغاصب، حتى طرده وكنسه عن أرض فلسطين وعن القدس وبيت المقدس.

سابعاً: على قاعدة الصمود والثبات والوحدة الفلسطينية في مواجهة الكيان الغاصب وآلة قمعه وقتله للشعب الفلسطيني واعتداءاته على المقدسات الإسلامية والمسيحية واقتحام جنوده وتدنيسه للمسجد الأقصى وضرب وسحل المصلين فجر الجمعة الماضي، إنما يستنهض همم كافة الشعوب الامة العربية والإسلامية لإسناد ودعم انتفاضة الشعب الفلسطيني في وجه الكيان وقطعان مستوطنيه، والوقوف صفاً واحداً دعماً وتضامناً مع المقاومين الفلسطينيين.وذلك يوجب على كل الفصائل المقاومة المسلحة التحسب لإحتمال تصعيد من”الكيان الزائل” هجماته المضادة عليها الامر الذي يدفعها جميعا الى الاستعداد ميدانيا لإعتماد خطة اكثر تكاملا محورها تصعيد العمليات في الاراضي المحتلة كلهاعلى ان ترافقها ,عند الضرورة, عمليات مساندة عسكرية من قطاع غزة وان تكون مواكبة مع كامل الإستعداد للتدخل ايضا من فصائل المقاومة في المناطق المحيطة لفلسطين  تحت شعار الذي اعلنه سماحة السيد حسن نصرالله”كل الفلسطينيين ومحور المقاومة في مواجهة “الكيان الزائل”

ثامناً: التأكيد على وحدة القوى المقاومة في فلسطين وإدانة كافة أشكال التنسيق الأمني من طرف السلطة الفلسطينية مع قوات الاحتلال لمطاردة المقاومين، ما يتطلب تعزيز وحدة المقاومين في الميدان والأذرع العسكرية الفلسطينية في المواجهة مع قوى الاحتلال الصهيوني ومستوطنيه رغم القبضة العسكرية الصهيونية والعراقيل والصعاب والملاحقات التي تواجه المقاومين في جنين الصمود التي تعاني إطباق الحصار الصهيوني عليها منذ عملية تل أبيب البطولية والمقاومين في نابلس وفي سلواد وحوسان وكل مدن وقرى فلسطين المقاومة.

تاسعاً: التأكيد على أن تجارب الشعوب المقاومة عبر التاريخ، أن لا جدوى مع الاستعمار غير مقاومته حتى طرده وتحقيق النصر والاستقلال الكامل لفلسطين وإنجاز الوحدة العربية وتمتين التضامن بين شعوب الامة العربية والإسلامية ومع قوى السلام وأحرار العالم في معركة المصير الواحد معركة السلام والتحرر من الهيمنة والعبودية والغطرسة لقوى الاستكبار العالمي الصهيونية والامبريالية الأميركية وحليفتها الرجعيات العربية التي تمارس التطبيع مع الكيان الصهيوني الذي يستبيح المقدسات الإسلامية والمسيحية  في فلسطين جهاراً نهاراً.

عاشراً: دعوة الوسطاء العرب الكف عن الضغط على قوى المقاومة الفلسطينية وخاصة أذرعها العسكرية طلباً في التهدئة لحماية الكيان الصهيوني والصمت الرسمي العربي المطبق أمام اعتداءات جيش الاحتلال ومستوطنيه وانتهاك حرمة المسجد الأقصى وممارسة قتل الأطفال والنساء بدم بارد وحرمان الشعب الفلسطيني من ممارسة عباداته في المسجد الأقصى، فضلاً عن إقامة الحواجز ومنع حرية التنقل وحصار المدن والقرى، والتنكر لأبسط الحقوق الإنسانية للشعب الفلسطيني. 

حادي عشر: الرفض المطلق لتهويد القدس والمسجد الأقصى ولدعوات الإرهابي نفتالي بينيت رئيس حكومة العدو الصهيوني في تحريض المستوطنين والعمل على التقسيم المكاني والزماني للمسجد الأقصى والتحريض على إقامة القرابين بدعوى حرية العبادة لجميع الأديان، تمهيداً لتقاسم المسجد الأقصى مكانياً تمهيداً لهدمه بذريعة البحث عن الهيكل المزعوم، ما يتطلب التنبه لهذه المخاطر التي تهدد القدس والأقصى بتوحيد الجهد الفلسطيني لمقاومة هذه المخاطر وتأمين الدعم الفعال للشعوب العربية والإسلامية.

ثاني عشر: دعم مبادرة الجزائر وجهودها في دعوة الفصائل الفلسطينية من أجل عقد مؤتمر فلسطيني جامع لتحقيق الوحدة الفلسطينية وإنهاء الانقسام وترتيب البيت الفلسطيني الداخلي المزمع عقده قريباً على أرض الجزائر، قبيل انعقاد القمة العربية في الجزائر الشقيق.

ثالث عشر: مطالبة الشعوب العربية في البلدان المطبّعة مع الكيان الصهيوني للتصدي لسياسة أنظمتها الخيانية، التي تنكرت لقرارات الإجماع العربي نفسها، والتخلي عن فلسطين القضية المركزية للأمة، والتعبير عن تضامنها بكل السبل والوسائل مع مقاومة الشعب الفلسطيني للمحتل والدفاع عن حرمة المقدسات.

 (ملحق البيان الختامي)

أسماء المتكلمين في لقاء دعم الثوار الفلسطينيين في 16-4-22

د.يحيى غدار امين عام التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة

– الشيخ نافذ عزام عضوالمكتب السياسي  لحركة الجهاد الاسلامي  في غزة- فلسطين

أ.زهير حمدي  امين عام حزب التيار الشعبي التونسي ومنسق عام التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة

– أ. علي بو طوالة  رئيس حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي والناطق بإسم الهيئة التنفيذية للجبهة العربية التقدمية- المغرب

– د.مولاي محمد الطيب الاكاديمي ونائب منسق عام التجمع في الجزائر

– النائب السابق محمد ولد فال  رئيس حزب الرفاه الموريتاني ومنسق عام التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة

– د.فوزي بو دقة الجزائر الاكاديمي استاذ التخطيط العمراني بجامعة هواري بومدين

للعلوم والتكنولوجيا وعضو مجلس امناء التجمع في الجزائر

 

-القاضية نائلة حيمر عضو مجلس امناء التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة في الجزائر

– د.ادريس الهاني الكاتب والمفكر ومنسق عام التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة في المغرب

-الاستاذ علي فيصل نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني وعضو المكتي السياسي للجبهة الديمقاطية لتحير فلسطين ومسؤولها في لبنا وعضو مجلس امناء التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة.

-ابوكفاح دبور مسؤول الجبهة الشعبية القيادة العامة في لبنان وعضو مجلس امناء التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة.

-احسان عطايا مسؤول حركة الجهاد الاسلامي في لبنان ومنسق عام التجمع العالمي  عن فلسطين

د.عصام نعمان منسق عام الحركة الوطنية للتغيير الديمقراطي-وعضو مجلس امناء التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة

-النائب السابق د.جمال زهران امين عام مساعد  ومنسق عام التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة في مصر ورئيس الجمعية العربية للعلوم السياسية

 

–المحامي محمد محمود رفعت رئيس حزب الوفاق القومي الناصري في مصر وعضو مجلس امناء التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة

– د.عزمي منصور رئيس جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية في  الاردن

– الاستاذ حسين باك معاون منسق عام التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة في ايران

– الاستاذ محمد شريف الجيوسي الصحافي والكاتب ومنسق التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة في الاردن

-الدكتور بركات كار القيادي في حزب الشعوب التركي وعضو مجلس امناء التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة

– د.امال وهدان منسقة تجمع العودة والدولة الديمقراطية في فلسطين التاريخية وعضو التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة

-أ.طارق ابو بسام.رئيس مؤتمر الجالية الفلسطينية في الجمهورية التشيكية وعضو اللجنة المركزية العامة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين سابقا ومنسق عام التجمع في الجمهورية التشيكية

 

د.حسن جوني مسؤول لجنة القانون الدولي والعلاقات الدولبة في التجمع -الاكاديمي

-Dr Tim Anderson Australia

الاكاديمي الاوسترالي د.تيم أندرسون والمفكر والكاتب الاسترتيجي ومنسق عام التجمع في اوسترالية

-Paul Larudee- USA

د.بول لارودي الناشط المناهض للامبريالية و الصهيونية ومنسق عام التجمع في الولايات المتحدة

-Mpho Masoumala Sud Africa

امبو ماسومالا امين عام في وزارة الدفاع  جنوب افريقيا ورئيس المكتب الوطني لجمعية المعتقلين السياسيين السابقين  والمنسق العام للتجمع العالمي لدعم خيار المقاومة في جنوب افريقيا

روبرتا ريفولتا-ايطاليا -Roberta Rivolta.Italia

الاعلامية والناشطة في مواجهة الامبريالية الامريكية والصهيونية والمنسقة العامة للتجمع العالمي لدعم خيار المقاومة في ايطاليا

 -Nicola Hadwa.Chili

نيقولا هدوى.تشيلي  المحلل الجيو سياسي الدولي لعدة شبكات وفضائيات اعلامية ومنسق التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة في تشيلي وعضو  الهيئة التاسيسية  للتجمع في امريكا اللاتينية

-Arnold August Canada

الصحفي والكاتب والمؤلف ارنولد اوغسط من كندا

، International Manifesto Group عضو في

محرر مساهم في ملفات كندا مع برس تيفي وعضو في مجلس امناء التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة في مونتريال – كندا  

 

الصحفي لساندرو بروسكو الارجنتين JOURNALISTE LISANDRO BRUSCO

 ومنسق التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة في الارجنتين

 

– وقد شارك ايضا الاكاديميين العميد الدكتور فضل ضاهر والدكتور رياض خليفة والدكتور جعفر عبد الخالق والدكتور مصطفى عويدات، ,د.محمد بوكريطة، وغيرهم من اصدقاء التجمع . 

التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى